قَلبي نَبَضْ بِاسْمِك يا أَجْمَلْ ما شافْ
عُيوني دايبينْ فيكِ، والهَوى عالطَّرَفْ خافْ
إِنْتِي حِكايةْ حُبْ ما لها نِهايةْ
كُل كلمةْ فيكِ تَنْطِقْ بِصِدْقِ الرِّوايةْ
مِنْ أَوَّل نَظْرَة، قَلْبي صارْ فِي الأَسْرْ
دَقَّاتْ بتهرُبْ مِنِّي وكأنها بِأَلْفِ سَفَرْ
يا جَمالكْ الطاغِي اللي يِسْحَرْ الرُّوحْ
ما تِتْرِكيني عايشْ بَيْنْ هُمُوسْ وجُرُوحْ
رَسَمْتي حَياتي بِلَوْنْ الأَمانِي
خَلِّتيني أَهيمْ وأَنْسى كُلْ التَّوانِي
أَعْشَقِكْ عِشْق فَوْقَ الوَصْف وأَقْوى
صِرْتي ملاكي، وحُبِّكْ صارْ لِي تَقْوى
قَلبي نَبَضْ بِاسْمِك يا أَجْمَلْ ما شافْ
عُيوني دايبينْ فيكِ، والهَوى عالطَّرَفْ خافْ
إِنْتِي حِكايةْ حُبْ ما لها نِهايةْ
كُل كلمةْ فيكِ تَنْطِقْ بِصِدْقِ الرِّوايةْ
أَيامِي مَعَاكِ، جَنَّة ما فِيهَا ظِلالْ
وإِحْساسي بِيكِ كأنه أَوَّلْ وآخِر احْتِمالْ
عِشْقِكْ صايِر إِدْمان، وأَنْتِي سَبَبِ النَّبْضْ
قُرْبِكْ يُعْطيني أَمانْ، وبَعْدِكْ فِينِي غَضَبْ
أَقُولَكْ بِصَراحة، أَنْتِي أَحْلى مِنَ الخَيالْ
صُورتِكْ بِقَلْبِي مَحفورة، مافيها أَيَّ احتمالْ
نَتلاقى بِنَظْرات، ونَقُولْ بِدُونْ كَلامْ
إِنْتِي لِي وأَنا لَكِ، حُبّْ ما بَيْنَه خِصامْ
قَلبي نَبَضْ بِاسْمِك يا أَجْمَلْ ما شافْ
عُيوني دايبينْ فيكِ، والهَوى عالطَّرَفْ خافْ
إِنْتِي حِكايةْ حُبْ ما لها نِهايةْ
كُل كلمةْ فيكِ تَنْطِقْ بِصِدْقِ الرِّوايةْ
وصف القصيدة:
هذه القصيدة هي أغنية راب رومانسية مفعمة بمشاعر العشق والهيام، حيث يصف الشاعر لوعته وشغفه بحبيبته التي أَسَرَت قلبه بنظرة واحدة. تتناول القصيدة رحلة العاشق من أول لحظة عشق حتى انجذابه التام، ليجد في حبيبته ملاذه وأمانه. يتدفق الكلام بإيقاع ناعم وجريء، ممزوجاً بلمسات من الألفاظ العاطفية والأوصاف الشاعرية التي تعبّر عن الحميمية والولع.
تتخلل القصيدة لغة حوارية نابضة بالحياة، وكأن الشاعر يخاطب حبيبته مباشرةً، ويكشف عن مكنوناته دون تحفظ، مما يضفي على النص طابعاً صادقاً وعاطفياً. ويعكس تكرار الكورس الارتباط القوي والعميق بين الشاعر ومحبوبته، حيث ينتهي كل مقطع بإحساس أكثر عمقاً وثباتاً في الحب.
إرسال تعليق